– تتمتع بعقل منفتح وتعتقد أن باستطاعتها فعل أي شيء في الحياة.
وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.
معلومات عن المنظمة الشراكه أفرقة الخبراء المراكز المتعاونة مع منظمة الصحة العالمية المنظمة - موظفوها ومكاتبه من نحن كيفية تمويل المنظمة هيئات تصريف الشؤون جمعية الصحة العالمية المجلس التنفيذي الصفحة الرئيسية/
بل تذهب أبعد من ذلك، فهي ترى أن هناك تمييزا مؤسساتيا، مجتمعيا لصالح الرجل، "في المرحلة الحالية المشوهة التي نتمنى أن نعبرها ونصل إلى المرحلة التي نعتمد فيها فقط على القدرات كمعيار للمنافسة"، كما تقول.
"النساء هن أفضل من يقوم بذلك. فنحن نعتني بغاباتنا وشعابنا المرجانية.
لذلك، توظف المرأة القوية قوة التفكير الإيجابي في حياتها اليومية، فعلى سبيل المثال إن فقدت هذه المرأة وظيفتها فإنها لا تدع التفكير السلبي يحبطها، وبدلا من ذلك تنظر إلى الإيجابيات وتتطلع نحو المستقبل الذي يخبئ لها فرصا أفضل.
هناك تطابق بين الذكور والإناث في مرحلتي الرضاعة والطفولة فيما يخص معدلات الوفاة وأسبابها. وتمثّل الولادات التي تحدث قبل اكتمال مدّة الحمل والاختناق عند الميلاد والعداوى أهمّ أسباب الوفاة خلال الشهر الأوّل من حياة الطفل، علماً بأنّ معدلات الوفاة تبلغ أيضاً أعلى مستوياتها في ذلك الشهر.
هل تدعم ممارسة المرأة لسلوكيات أنتجها تسيد ثقافة بعيدة كل البعد عن حرية الاختيار، بدعوى "مساندة حريتها" ؟
مناصرة أهداف التنمية المستدامة، سمو الشيخة موزة بنت ناصر / قطر
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
كانت إجابة من تحدثت إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب حرية المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، هنا بل نتاج قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى فترة زمنية طويلة.
وتعاني النساء في جميع أنحاء العالم من العنف والتمييز. كما يُمثَّلن تمثيلًا ناقصًا في عمليات صنع القرار السياسي والاقتصادي.
المديرة الإقليمية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة تزور الأردن، وترسم مسارًا لتسريع التقدم نحو تحقيق المساواة القائمة على النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في الأردن
وخلال السنوات العشر الماضية بذلت العديد من الحكومات العربية في الدول التي تتمتع باستقرار سياسي واجتماعي نسبي، جهودا لمناهضة هذه الظاهرة ووضعت قوانين واستراتيجيات بمشاركة أطراف مجتمعية عدة أحيانا.